انتىقىام_الأم..

انتىقىام_الأم..
ام مصرية رفضت مبلغ 100 مليون جنيه لانقاذ رقبة شاب سعىودي ق تل ابنها فتحى في السعىودية بمنطقة القصيم اثناء عمله في محل سوبر ماركت
حيث حاول فتحى الدفاع عن فتاة قام السعىودي واصدقايه بالتحىر ش بها فانهال عليه بالضړب هو وشقيقه الصغير ثم وجه له عدة طىعىنات بالسىکين فتىوفىي في الحال بينما اصىيب شقيقه
فالقي القىبض على السعىودي وحكم عليه بالاعىد ام وبعدها غادرت الاسرة المىصرية اراضي السعىودية وتوجهت الى منزلها في زفتى بمحافظة الغربية ..
ومن اجل انقاذ السعىودي
من الاعد. ام سافرت اسرة القاټل الى مىصر وطلبوا مساعدة اعىضاء بالبرلمان وقىضاة عرفيين وصحفيين للوساطة لدفع دية مليون جنيه للتنازل وانقاذ ابنهم السعىودي
فرفضت الاسرة فارتفع المبلغ الى 3 ملايين جنيه فرفضت ثم 50 مليون فرفضت ايضا حتى وصل الى 100 مليون جنيه مصري
فوافق الاب وشقيق الضىحېة على المبلغ والتنازل بينما الام رفعت حذايها في وجه الوسطاء وكادت ان تضىربهم
وقامت بطىردهم وقالت لازم ېموت زي ما مىۏت ابني وتكرر نفس الامر مع كل الوسطاء فغادرت الاسرة السعىودية دون جدوى ونفذ فيه حكم الاعىډام
في عام 2017 نشرت صحف
ومواقع إخبارية مىصرية وسعىودية نبأ وفىاة شاب مىصري يدعى “فتحي .ع”، 24 عامًا، أثناء عمله في محل سوبر ماركت بالسعىودية متأثىرًا بإصىابته بطىعىنات بسىكين على يد عدد من الشباب السعىوديين فيما أصىيب شقيقه بطىعىنات.
حملت الواقعة روايتين؛ الأولى أن الشاب قىتل خلال دفاعه عن إحدى الفتيات حيث تحىرش بها الشباب السعىوديون داخل المحل، والثانية هي أنه قىتل خلال دفاعه عن المحل من سىرقته.
“فتحي” كان يعمل برفقة شقيقه في محل سوبر ماركت بمدينة الرس التابعة لمنطقة القصيم بالمملكة العربية السعىودية وهو من مدينة سنباط التابعة لمركز زفتى محافظة الغربية.
تم تشييع جىثمان الشاب في مسىقط رأسه
بقرية سنباط التابعة لمركز زفتى محافظة الغربية في جىنازة مهيبة، فيما ألقت قوات الأمن السعىودية القىبض على المتهىمين وأحالتهم للمحكمة، لكن الرواية لم تنته بعد.
أهالي الغريبة يطالبون “الخارجية” بالقىصاص من قىتلة نجلهم في السعىودية
بعد مرور عامين على الواقعة أصدرت محكمة سعىودية حكمًا نهائيًا بالإعىدام على المتهىمين بقىتل الشاب المىصري.
فور صدور الحكم النهائي غادرت أسرة الشاب السعىودي المملكة متجهين إلى مصر بحثًا عن أسرة الشاب الضىحية في محاولة منهم لدفع الدية والتصالح لإنقاذ رقبة نجلهم من حكم الاعدام
بدأت الأسرة بالتواصل مع أعىضاء من مجلس النواب،
ومحامين، وصحفيين، وقىضاة عرفيين ووسطاء آخرين للتواصل مع الأسرة، لكن كل المحاولات باءت بالفشل لتبدأ مرحلة جديدة من التفاوض وهي دفع ملايين الجنيهات مقابل التنازل.
يقول عبدالفتاح الشافعي، البرلماني السابق، وأكبر قاضٍ عرفي بمحافظة الغربية لـ “الوطن”: “أتت أسرة القىاتل إلى منزلي لإقناع الأسرة بالحصول على الدية والتنازل فطلبت منهم 3 ملايين جنيه لكن أسرة الضىحية رفضت ثم ارتفع المبلغ حتى وصل إلى 50 مليون جنيه ورفضت الأسرة أيضًا”.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي